مكان مخصص للإعلانات

أخبار


(إذا ترافع يهوديان تعين عليهما أن يترافعا أمام حكامهما. فإذا أراد أحدهما أن يرفع الدعوى أمام محكمة أجنبية يكون كافراً ومجدفاً ومحروماً من الديانة اليهودية، ولو حكمت المحكمة المذكورة طبقاً للشريعة اليهودية. وعلى الحاخام الأكبر أن يبذل في عقاب هذا المفتري، ويتسبب في تضييع حقه ولو بشهود زور).

كل هذه القواعد لم تذكر في التوراة، ولكنها مذكورة في التلمود.

ويعتبرون الإسلام (المسلمين) من الأجانب أيضاً، ولو أنهم كانوا غير موجودين وقت نزول التوراة.

أقر على صحة هذا التفسير الحاخام يعقوب العنتابي، وزاد (أن إقامة الدعاوي أمام المحاكم الأجنبية من الخطايا التي لا تغفر، وعلى من يتسبب في ضرر مثل هذا لأخيه أن يصلح ذلك الضرر).


No comments:

Post a Comment